قال لنكولن: «لو أنني حاولت أن أقرأ -لا أن أرد وحسب- كل ما وجه إلى من نقد لشغل هذا كل وقتي, وعطلني عن أعمالی. إنني أبذل جهدي في أداء واجبی، فإذا أثمرت جهودي فلا شيء من النقد الذي وجه إليّ يهمني من بعد ذلك. وإذا خاب مسعاي، فلو أقسمت الملائكة على حسن نوایاي لما أجدى هذا فتيلا، فحسبي أنني أديت واجبي, وأرضيت ضميرى».
مشاركة من احمد .
، من كتاب