قال:
- إن الغريب أكثر إخلاصًا من الصديق القريب، لأنه يبتعد قبل أن يتعرض إخلاصه للذبول.. والراحة الكبرى هي أن تلقي بقصتك في أسماع غريب، فكأنك بذلك تلقين بها في البحر، فبعده عنك يطمئنك بأنه لن يستغل هذه القصة يومًا فيما يؤذيك..
الوسادة الخالية > اقتباسات من رواية الوسادة الخالية > اقتباس
مشاركة من يسر
، من كتاب