غرفة إسماعيل كافكا > اقتباسات من رواية غرفة إسماعيل كافكا > اقتباس

حزينًا كان يربض هناك مثل حيوان بدَا له أنه سيظل يلفظ أنفاسه الأخيرة إلى الأبد، كان القميص الملطخ بالدم والتراب، الذي خلعه عن عُرابي لتفقُّد مواضع إصاباته قبل تكفينه، يُعذِّب ذاكرته باستعادة الوجه المشطوف بالشظية،

مشاركة من Aya Shawqy ، من كتاب

غرفة إسماعيل كافكا

هذا الاقتباس من رواية