تحرَّكا ببُطء، فتباعدا رويدًا تاركين صالة القصر متجهين إلى الخارج، لتشعر تلك المدفأة بالوحدة، وتشتعل نيرانها -على الفور- غيظًا، دون أي تدخُّل بشري!
روحي فيك > اقتباسات من رواية روحي فيك > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب