يستسلم لها متخلّيًا عن هيبته الخادعة، منبهرًا بكل ما رسمه عقله ببراعة، ثم يخرَّ لها ساجدًا كعبدٍ ينتظر الشفاعة، ويظل عاكفًا حتى يرى ابتسامتها..
روحي فيك > اقتباسات من رواية روحي فيك > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب