ظلَّ زيدٌ وحيدًا يُشاقِقُ قومَه ويتلمَّس دينَ إبراهيم (عليه السلام) فلا يجده، فينظر للسماء نظرةً حائرةً قائلًا: «اللَّهم إنِّي لو أعلمُ أحبَّ الوجوهِ إليكَ لعبدتُك به، ولكنِّي لا أعلم».
مشاركة من Mido
، من كتاب