حتى ولو كان العبدُ في حالةِ فقرٍ، أو مرضٍ، أو غيرِهما من أنواع البلايا؛ فإنه إذا قابل بين نعم الله عليه، -التي لا يُحصى لها عَدٌّ ولا حسابٌ- وبين ما أصابه من مكروه، لم يكن للمكروه إلى النعم نسبةٌ.
حتى ولو كان العبدُ في حالةِ فقرٍ، أو مرضٍ، أو غيرِهما من أنواع البلايا؛ فإنه إذا قابل بين نعم الله عليه، -التي لا يُحصى لها عَدٌّ ولا حسابٌ- وبين ما أصابه من مكروه، لم يكن للمكروه إلى النعم نسبةٌ.