-إنك تكرهنى يا أدهم لا لأننى كنت السبب فى طردك ولكن لأننى أذكرك بضعفك، إنك تكره فى نفسك الآثمة، أنا فلم يعد
لى من مبرر لكراهيتك، بل أنت اليوم عزائى وتسليتى، ولا تنس أننا جيران، وأول من سكن هذا الخلاء من الأحياء، وسيدب
عليه أولادنا جنبا إلى جنب.
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا > اقتباس
مشاركة من Toqa Sayed Galal
، من كتاب