الإنسان مليء بالتناقضات مهما أنكر ذلك، إن بداخله أصواتاً متضادة وهو يصغي لها جميعاً في أوقات مختلفة فيبدو تناقضه واضحاً للجميع. و لا يفزعني من يصرخ بي "أنت غلطان يا سيد مريد". طبعاً من الوارد أن أقع في الغلط. هل هذا غريب؟ و هل أنا أبله حتى أكون على حق دائماً؟
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب