تقول القاعدة الثالثة عشرة :
يوجد معلمون مزيفون و أساتذة مزيفون في هذا العالم أكثر من عدد النجوم في الكون المرئي ، فلا تخلط بين الأشخاص الأنانيين الذين يعملون بدافع السلطة و بين المعلمين الحقيقيين ، فالمعلم الروحي الصادق لا يوجه إنتباهك إليه و لا يتوقع طاعة مطلقة و لا إعجاباً تاماً منك ، بل يساعدك على أن تقدر نفسك الداخلية و تحترمها ، إن المعلمين الحقيقيين شفافون كالبلور .. يعبر نور الله من خلالهم .
مشاركة من هاجر .
، من كتاب