ما أنقذني من الانهيار هو شخص آخر بداخلي، ليس ضميراً، ولا نفساً لوامة، شخص من عقل خالص، بارد، لا مشاعر له ولا أحاسيس، قاطع كالسيف، إنه بوصلتي، حين تختلط السبل، لولاه لوصلت إلى الانحراف الخالص والإجرام المجاني، أو لتلاشيت وانتحرت.
ما أنقذني من الانهيار هو شخص آخر بداخلي، ليس ضميراً، ولا نفساً لوامة، شخص من عقل خالص، بارد، لا مشاعر له ولا أحاسيس، قاطع كالسيف، إنه بوصلتي، حين تختلط السبل، لولاه لوصلت إلى الانحراف الخالص والإجرام المجاني، أو لتلاشيت وانتحرت.