أما البيت فسجن صغير وأما الشارع فسجن كبير. أحدهما يعمره سجان بليد لا تنتهي طلباته. طفل صغير دللته أمه ولم يستطع في الغالب الفطام منها، والآخر يعمره السفلة بتحشرهم بالنساء وعنف لغتهم الجنسية الناضجة كبتا ونظراتهم التي تعري المرأة تعرية.
الطلياني > اقتباسات من رواية الطلياني > اقتباس
مشاركة من عليا النظام المشد
، من كتاب