ويجب ألا ننسى أن الطغاة الذين كانوا يشترون آلاف الجواري بأموال الأمة كانوا يجدون حولهم عددًا كبيرًا من الفقهاء العظام يؤيدونهم فيما يفعلون ويأتون بالأدلة العقلية والنقلية للبرهنة على أن ذلك موافق لما أمر الله به رسوله.
مشاركة من آمنة
، من كتاب