لم نكن نعرِف الخوف أبداً. تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله، هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها، وفي الوقت الذي حدده الله، لا الوقت الذي حدده الإنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض.
مشاركة من المغربية
، من كتاب