مبهج أن أنقل أغنية فيتردد في أذني تلاوين الصوت والإيقاعات.. ثم أتوقف، أتساءل: كيف تكون أغنية وهي مسجونة في الورق عارية من لحنها، إلا لمن يعرفها وسمعها وغناها من قبل