واستمر هذا المعنى حاضراً في خطاب فقهاء الإسلام ومفكريه المعاصرين.
ففي عام 1410هـ وحين كان الشيخ الألباني يرد في لقاء علمي له على المناوئين لدعوة الكتاب والسنة ومنهج السلف قال الشيخ الألباني -رحمه الله- عنهم:
(لا أعتقد إلا أنهم يريدون خلاف ما يظهرون، يريدون القضاء على دعوة الإسلام الصحيحة، وإقامة إسلام: إما أن يكون إسلاماً أوروبيّاً، أو إسلاماً أمريكيّاً، أو إسلاماً خَلَفياً)[الألباني، رحلة النور، الشريط 33، الوجه ب، الدقيقة: 17].
إسلام السوق > اقتباسات من كتاب إسلام السوق > اقتباس
مشاركة من د.صديق الحكيم
، من كتاب