إن "الحبّ البريء" هو الصورة التي بقيت فينا بمثابة ذكرى من الجنة: لم تكن الحياة في الجنة تشبه الرحلة ذات الخط المستقيم التي تقودنا في المجهول، ولم تكن مغامرة. بل كانت تتحرك في سير دائري وسط أشياء معروفة، ولم تكن رتابتها ضجرًا بل سعادة.
مشاركة من محمد أحمد الشواف
، من كتاب