وقلت لي: لا حاجة بي إلى الإعتراف، فلا سرّ لي، وفضيحتي هي اللاسرّ، منذ سبق قلبي لساني.
أحبُّ الشيء وأنقلب عليه لئلا يستعبدني، ولا أكره إلّا الكراهية لأنها سُمّ في الطاقة المنذورة لحبّ أشياء بسيطة
لذا أشفقت على الكارهين من إدمان السير على ظل ظنّوه خطاهم، وسجنوا حياتهم في إبتكار وحيد: أخطائي!
في حضرة الغياب > اقتباسات من كتاب في حضرة الغياب > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب