لا تسقطي عنه ديون انتظارك السابقة، فهو ليس "عالمًا ثالثًا". لقد كان يومًا عالمك الأوّل. بل كلّ عالمك.إن أعفيته من جريمة هدر ما مضى من سنين عمرك، تكونين قد أعطيته حقّ استباحتك من جديد وهدر عمرك الآتي.