العمل من أجل القوت لعنة اللعنات. كنتُ في الحديقة أعيش، لا عمل لي إلا أن أنظر إلى السماء أو أنفخ في الناي، أما اليوم فلست إلا حيوانًا، أدفع العربة أمامي ليل نهار في سبيل شيء حقير نأكله مساء ليلفظه جسمي صباحًا.
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب