لماذا كان غضبك كالنار تحرق بلا رحمة؟
لماذا كان كبرياؤك أحب إليك من لحمك ودمك؟
وكيف تنعم بالحياة الرغيدة وأنت تعلم أننا نُداس بالأقدام كالحشرات؟
والعفو واللين والتسامح ما شأنهما في بيتك الكبير أيها الجبار؟
أولاد حارتنا > اقتباسات من رواية أولاد حارتنا > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب