يشهد الله سبحانه الذي خلقنا على هذا القدر من الصبر والغباء، أنّنا كائنات نذرت عمرها للانتظار حتى نسينا ما كنّا ننتظر بالضبط في البداية. و حتى نسي من كنّا ننتظرهم انتظارنا لهم