لا أكثر قهرًا من أن يُعاديكِ حبيبٌ من دون أن يقدم لكِ شرحًا، ولا أكثر من عزيز يتخلّى عنكِ دون سبب، ويختفي من حياتك دون أن تعرفي لماذا انقطع عنكِ.