لم تكن قلة رغبته في زخارف الدنيا هي مقياس حيويته العظمى, وإنما كان مقياس تلك الحيوية عظم الرغبة في الإصلاح والتقويم, وفي إجراء ما ينبغي أن يجري. غير مبال ما يكلفه ذلك من جهد تتضاءل دونه جهود الألوف من الموكلين بمتاع الجسد.
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر > اقتباس
مشاركة من Sama
، من كتاب