من أهم ما يمكن أن تفعله بصفتك والدًا تحديد نقاطك العاطفية العمياء والبدء في ملئها، وهذا أعمق ما يمكن أن تفعله لتغيير حياة أبنائك. إن قدرتك على رؤية نفسك، ومعرفة نفسك، والاستجابة لاحتياجاتك، وتقبُّل الدعم العاطفي من الآخرين يمكِّنك من رؤية طفلك، ومعرفة هويته، والاستجابة لاحتياجاته، وتقديم الدعم العاطفي له.
لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباس
مشاركة من نورة أسامة
، من كتاب