إنما الإثم على الذين يقترفون الذنوب وهم يعلمون مكانها من الرَّذيلة، ومكان أنفسهم من اقترافها، ويُحوِّلون زمام حياتهم بأيديهم من طريق الخير إلى طريق الشر، إيثارًا لها وافتتانًا بها، أولئك هم الآثمون المذنبون الذين يجدر بنا أن نقسو عليهم ونشتد في مؤاخذتهم.
في سبيل التاج > اقتباسات من رواية في سبيل التاج > اقتباس
مشاركة من Arwa Fotoh
، من كتاب