مع كل قُبلة طَبعها أبي فوق كفي الصغيرة
نبتتْ زهرة
جعلتني فتاة مميزة
ذات رائحة مميزة
وعيون في اتساع قلبه
وهو يستمع إلى صوت نجاة الصغيرة
أخفى تحت إبطي عصفورًا ملونًا
صنع لنفسه عشًّا من خصلات شعري
جعل صوتي رقيقًا حين أتحدث
ومنحني جناحين سريين
لا يراهما غيري وأبي،
مشاركة من انطون سامح
، من كتاب