«ذقتُ الهوى مرًّا، ولم أذُق الهوى يا رب حلوًا، قبل أن أهواك، يا غافر الذنب العظيم وقابلًا للتوب، قلب تائب ناجاك، رباه ها أنا ذا خُلِّصت من الهوى، واستقبل القلب الخليُّ هواك، وتركت أُنسي بالحياة ولهوها،
مشاركة من ديفيد
، من كتاب