لا بد أن يأتي لها يوم،
مهما بدت البيوت الرميلة متماسكة
دقيقة التفاصيل،
أن تنهار بفعل الهواء والملح
طلبت الحماية من رجولته العظمى
وكنت قد قرأت في جريدتي صباح ذلك اليوم
أن القوى العظمى
لا تعمل سوى لمصالحها
وتحالفاتها المثمرة
تحالف جسدي مع جسده في ذات الصباح
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب