❞ آخر الصحو
إني كتبتكِ عشقـــــــاً لا أحــيط بهِ
الله يعلمُ ما يخفــي لك الــــــورقُ
وقد ذهبت بعيــــداً في مخـــيلتي
كيمــا أفتش عن لفــظٍ به ألــــــقُ!
كيمــا ألملم إحســاسـاً يبعثرني
بين الزوايا كأني كل من عشــقـــوا
هل تدركــين إذا ما ذبت في قلـمــي
كم ذا ألـوذ.. وكم ذا عنك ❝
الأعمال الشعرية 1 - محمد إبراهيم يعقوب > اقتباسات من كتاب الأعمال الشعرية 1 - محمد إبراهيم يعقوب > اقتباس
مشاركة من عبير
، من كتاب