❞ حتى متى
ستُغلِّقينَ
نوافذَ المنفى
وأبوابَ القلقْ!؟
أوَما تعبتِ
من ابتداعِ معاذرٍ
للآخرينَ غريبةٍ
لا تستقيمُ مع السياقِ
ولا تسيرُ مع النَسَقْ!؟
هو حقُّكِ البشريُّ
في غضبٍ يليقُ
بما احتملتِ من الجراحِ
وما وجدتِ من الحُرَقْ
هو حقُّكِ الفطريُّ
في بعضِ النَزَقْ!
لم لا ترُدِّينَ السهامَ إلى مصادِرها
تُعيدينَ الرماحَ
لذاتِ وجهتِها
لماذا تُنفقينَ الوقتَ كالمعتادِ
بحثاً عن بصيصِ ❝
ثم توليت الظل > اقتباسات من كتاب ثم توليت الظل > اقتباس
مشاركة من Asmaalfahad
، من كتاب