❞ لقد كان يكفيني من الماءِ
لونُه
فكنتَ سراباً
يا صديقي وجاحِفا
تأخَّرتَ
حتى جفَّ في الروحِ ظلُّها
وملَّت هوىً
يستنزفُ الذاتَ
زائِفا
وها أنا ذي أمضي
كأنِّيَ لم أكُنْ
هنا
أرتجي آلاً بخيلاً وصائِفا
أعودُ
كأنِّي ما انكسرتُ
قويةً
يُؤمِّنُني القلبُ الذي كانَ خائِفا! ❝
ثم توليت الظل > اقتباسات من كتاب ثم توليت الظل > اقتباس
مشاركة من Asmaalfahad
، من كتاب