عندما أعدت رسم صورة والدي وصورة جديَّ بقلم الروائي محولاً إياهم من شخصيات عادية من لحم ودم إلى شخوص ساهمت في بناء حياتي من جديد، كنت ودون انتباه مني أعبر الطريق نفسه الذي رسمته لشخصياتي التي قمت بخلقها، والتي أدت إلى أن تصنع مني الشخص الذي أنا عليه اليوم، خالق تلك الشخصيات وابن لها في الوقت نفسه.
دردشة معلنة > اقتباسات من كتاب دردشة معلنة > اقتباس
مشاركة من Zeinab Abdel azeim
، من كتاب