في آخر ذلك الممر فتحة عملاقة سوداء اللون على حدودها نيران هائجة قادمة من الجحيم. ليقف ميكي أمامها ممسكًا بذلك الظرف قائلًا:
- هل ستصدق تلك المرة يا غليظ أم هي لعبة من ألعابك الحمقاء؟
خادم لوسيفر: مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد الرابع > اقتباسات من رواية خادم لوسيفر: مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد الرابع > اقتباس
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب