نَخْلُص من عرض الخصائص اللغويّة للجنسين إلى أنَّ السلوك الاجتماعيّ والسلوك اللغويّ في حالة تفاعل دائم، فاللغة في جوهرها متأصِّلة في حقيقة الثقافة، ونُظُم الحياة والعادات عند كل جماعة، ولا يمكن إيضاح اللغة إلا بالرجوع إلى المحيط الأوسع وهو الظروف التي يتخلَّق فيها الكلام.
اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباسات من كتاب اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب