وثمة إشارة أخرى، هي أنَّ مؤسسة النحو ظلت حِكْرًا على الرجال، فلا يتراءى لنا اسم امرأة. ففي إحصاء لتراجم (إنباه الرواة على أنباه النحاة) التي تجاوزت 976، لم تطالعنا سوى امرأة تُعرف بابنة الكُنيزيّ عُنِيَتْ بالنحو(203).
اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباسات من كتاب اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب