أيَّ لسان ليس بإمكانه أن يعمل، أي ينهض بمهامه التواصلية في كلا الاتجاهين إرسالاً وتلقياً، دون أن يتلاءم باستمرار مع احتياجات الناطقين به، المتبدِّلة بدورها والخاضعة لمسوِّغات لا بل لحوافز العرض والطلب، بمعنيهما التواصليين بالطبع.
الشباب ولغة العصر - دراسة لسانية اجتماعية > اقتباسات من كتاب الشباب ولغة العصر - دراسة لسانية اجتماعية > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب