إنَّ اللغة تتجاوز وظيفة التفكير المجرَّد، والتعبير عما يعتمل في أقطار النفس من خَطَرات البال، لتشمل أيضًا استجابة المتلقين للغة، والظروف الزمانيّة والمكانيّة للحدث الكلاميّ.
اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباسات من كتاب اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب