ويُسْلِمُنَا هذا المَلْمَح إلى أنَّ اللغة في (هُيُولِيّتها) محايدة، إذ تُمثِّل ظاهرة مجرَّدة من المحمولات التي قد تَلْحَق بها من جرّاء المؤثِّرات الخارجيّة، إذن ليس بالمُكْنَة أن نَسِمَ العربيّة بالتحيّز. ثم نهْرَع إلى تعديل نظامها اللغويّ، فتلك مغالطة منطقيّة
اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباسات من كتاب اللغة والجنس: حفريات في الذكورة والأنوثة > اقتباس
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب