لكنني ما زلت أحنُّ إلى قومي. ظللت أراقب وطني من بعيد وهو يغرق في الحرب الأهلية، ويعاود الطفو على السطح بوجه أصولي جديد. رأيتُ صورًا لرجال يحملون صواريخ على أكتافهم وتخيلتُ أسقفًا تنهار، ورأيت الناجين الحفاة يركضون نحو الحدود. تنتصب أذناي حين أسمع لغتي الأم.
لمعان النجوم > اقتباسات من رواية لمعان النجوم > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب