وكان البيت أخي السابع > اقتباسات من كتاب وكان البيت أخي السابع > اقتباس

عباءة تحت المطر

‫-وماذا يثير في نفسكَ حين يهطل في فنجانك؟

‫ما عادت تعنيكَ الأوقاتُ السعيدة عندما ينهمر حادّاً في الظهيرة،

‫وتخرج أمكَ مسرعةً لتدخلَ الأحذيةَ الباليةَ إلى غرفة الجلوس..

‫عشرون زوجاً من الأحذية المهترئة بمقاساتٍ مختلفة،

‫يجمعها الشتاء

‫ويجمعنا أيضاً..

‫لم نكن أغنياء، وعلى الرغم من هذا كنّا نحبّ المطر!

مشاركة من hadobk233 ، من كتاب

وكان البيت أخي السابع

هذا الاقتباس من كتاب