قَلقٌ لا أعرفُ غيره
توضَّأتُ بانتظاركَ حتّى لا تكونَ لهفتي باطلة
وأَسلَمْتُ وجهي لقَلقٍ لا أعرفُ غيره.
لا قِبلةَ لي
أنا حيثما أُوَلّي
ثمَّةَ غيابُكَ ناصعَ الوجه
وكيفما أُصلّي
فأنا مخذولٌ،
ولا حِيلة لي
غيرُ
ذلك.
مشاركة من doumouh moustapha
، من كتاب