❞ كانت بورسعيد غالية عليهم، هي شوارعهم وبيوتهم وأمهم وأباهم، النسوةُ بالذات أكثرُهُنَّ يدمعن والقويةُ منهنَّ مهما تماسكت أول ما تصعد ومع أول دورة لعجلات الباص تكادُ تنهار. ❝
وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش > اقتباس
مشاركة من Moustafa M. El Sayed
، من كتاب