وترك في طلبته أثرًا بالطريقة التي كان يدير بها غرفة عملياته. فقد كان في ذلك -على حدِّ قول الحمامصي- "فنَّانًا خالصًا. في غاية الهدوء والدقَّة، ينضح بالثقة الخالصة، ولا يستاء مطلقًا أو يرفع صوته أو ينال منه الإحباط. وتشعر دائمًا بأنه مسيطر".
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب