❞ كان ولا يزال للأسى عالمه المغرق في خصوصيته، ولا حدَّ، لا حد أبداً لطاقة الأسى في إبداع عالمه هذا وإعادة إبداعه مرة تلو مرة بأشكال وصيغ تحاكي الطبيعي أولاً ثم تعود الطبيعة لتحاكيها، ❝
الرسائل > اقتباسات من كتاب الرسائل > اقتباس
مشاركة من Asmaa Qays
، من كتاب