وفي رواية: (لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله و هم كذلك، قالوا: و أين هم ؟ قال: ببيت المقدس و أكناف بيت المقدس) رواه عبد الله بن الإمام أحمد في المسند.
متى نصر الله؟ > اقتباسات من كتاب متى نصر الله؟ > اقتباس
مشاركة من Abjad Abjad
، من كتاب