ولت السيطرة بعيدًا..
سقطت صريعة وهي تسير بخيلاء..
اغتالوها في موكب مَهيب..
وجنازتها لم يحضرها أحد..
سوى الاتزان الذي بكى على شاهِد قبرها..
وتمتم: لم يأتِ المنطق لجنازتك..
لكن الاتزان لم يكن يعرف الحقيقة..
مشاركة من SSBosy
، من كتاب