وما سمى نفســـه الغفور إلا لأنه يريدك
أن ترجع!
﴿ بَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ﴾
لــــــــن ينفعكَ مــــدحُ المـــــادحين،
إن كانوا قد مدحوكَ بما ليسَ فيكَ!
ولــــــــــن يضركَ قـــدحُ القــــــادحين،
إن كانوا قد ذموكَ بمـــــا ليسَ فيكَ!
ومهمــــــا بلغَ الإنسان من الصلاح فلا بد له من كـــــــاره،
رسائل من القرآن > اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن > اقتباس
مشاركة من نادي برشلونة
، من كتاب