❞ وَانْثُرِ الحُبَّ عَلى الوِدْيانْ
وَأَخْبِرْهُمْ بِحُبٍّ كانَ زَمانْ
أَضاعَ دَرْبَ المَكانْ
لَرُبَّما صِرْتُ أُمْثولَةً
لِلْمُلْهَمينْ
وَيَقولونَ كُنْتُ وَكانْ * ❝
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب