فحلم أي عبقريٍّ نابغة أن يُغير الدنيا.. ويا له من تغيير يقومون به! ومعضلة الشر في الدنيا التي طالما شغلتهم، ها هم يقترحون للدنيا علاجًا ناجعًا لها.. وانتماءاتهم المشتتة ما بين شرقٍ وغرب، عراقةٍ وحداثة، إيمانٍ وتشكك، قد تصافحت على اتفاقٍ سواء.
مشاركة من [email protected]
، من كتاب